قصة مصنع الإبداع
يتبع مركز إبداع نهج تقديم الدروس المجانية، إيماناً منه بحق الجميع في الوصول إلى الإبداع والجمال بغض النظر عن حالتهم المالية والاجتماعية. فهو يعترف بأن الإبداع والموهبة ليسا رفاهية بل هما أساسيان في تشكيل شخصية الطفل وأحلامه. لذلك، يعتمد المركز على التبرعات كمصدر رئيسي للتمويل.
تم إنشاء “مصنع إبداع” لضمان استمرارية المركز من خلال جانبين: تأمين خطة مالية ثانية، حيث تعود عائدات المنتجات بالكامل لصالح المركز. أما الجانب الآخر فيتمثل في ضمان المصداقية مع المتبرعين من خلال ملاحظة تطور المركز والتفاعل مع منتجاته.
يتضمن مصنع إبداع مطبوعات لرسومات المبدعين، لوحات أصلية، أعمال خشبية، ألعاب وأعمال صوفية، مكرميات، زخارف فنية، ويركز باستمرار على تجديد منتجاته وأفكاره.
قصة مركز إبداع
غالبًا ما نشهد النجاح دون أن ننتبه إلى الرحلة التي تسبقه والمجهود الهائل الذي يتطلبه. هذه الرحلة المجيدة، المتعبة، وأحيانًا المؤلمة. رحلتنا بدأت في مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، حيث صنع الأطفال مساحتهم بقوة الأمل: الرسم، الغناء، الابتكار، والحلم.
“لماذا لا نحقق تأثيرًا أكبر؟” سأل أحدهم، صديقهم والذي التقط أفراحهم الصغيرة. بدأت الفكرة كغرفة واسعة بين الخيام، حيث وجدوا كل ما يحتاجونه لمواصلة أحلامهم وإبداعهم. لكن تطورت إلى مركز أكبر وأكثر احترافية، بينما كلمة “إبداع” تعني “Creativity”.
بدأ التحضير الدؤوب في صيف عام 2022، وبدأت دروسه المجانية في أكتوبر. كانت المواهب الأولية هي الرسم، الغناء، والأشغال اليدوية. ثم توسعت لتشمل التصوير الفوتوغرافي، الطهي، الزراعة، الحياكة، القراءة، تصميم الأزياء، والمزيد. قبل إكمال سنته الأولى، وصل عدد الأطفال المبدعين إلى مئة. تطورت مشاريع المركز مع مرور الوقت، مستهدفة مجموعات متنوعة وأعمار مختلفة. يهدف المركز إلى تطوير الإمكانيات البشرية، إطلاق العنان للإبداع، تأكيد التعاون، ودعم رحلتهم في تحقيق أحلامهم.
يواصل مركز إبداع رحلته، مقدماً أفكارًا ومواهب جديدة، وجاذباً المزيد من الطاقة. يطمح أن يكون نوراً مرشداً لكل طفل يحلم ولا يعرف من أين يبدأ، ولكل بالغ يريد أن يرشدهم على الطريق.
قصة مركز إبداع
يتبع مركز إبداع نهج تقديم الدروس المجانية، إيماناً منه بحق الجميع في الوصول إلى الإبداع والجمال بغض النظر عن حالتهم المالية والاجتماعية. فهو يعترف بأن الإبداع والموهبة ليسا رفاهية بل هما أساسيان في تشكيل شخصية الطفل وأحلامه. لذلك، يعتمد المركز على التبرعات كمصدر رئيسي للتمويل.
تم إنشاء “مصنع إبداع” لضمان استمرارية المركز من خلال جانبين: تأمين خطة مالية ثانية، حيث تعود عائدات المنتجات بالكامل لصالح المركز. أما الجانب الآخر فيتمثل في ضمان المصداقية مع المتبرعين من خلال ملاحظة تطور المركز والتفاعل مع منتجاته.
يتضمن مصنع إبداع مطبوعات لرسومات المبدعين، لوحات أصلية، أعمال خشبية، ألعاب وأعمال صوفية، مكرميات، زخارف فنية، ويركز باستمرار على تجديد منتجاته وأفكاره.
قصة مصنع الإبداع
غالبًا ما نشهد النجاح دون أن ننتبه إلى الرحلة التي تسبقه والمجهود الهائل الذي يتطلبه. هذه الرحلة المجيدة، المتعبة، وأحيانًا المؤلمة. رحلتنا بدأت في مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، حيث صنع الأطفال مساحتهم بقوة الأمل: الرسم، الغناء، الابتكار، والحلم.
“لماذا لا نحقق تأثيرًا أكبر؟” سأل أحدهم، صديقهم والذي التقط أفراحهم الصغيرة. بدأت الفكرة كغرفة واسعة بين الخيام، حيث وجدوا كل ما يحتاجونه لمواصلة أحلامهم وإبداعهم. لكن تطورت إلى مركز أكبر وأكثر احترافية، بينما كلمة “إبداع” تعني “Creativity”.
بدأ التحضير الدؤوب في صيف عام 2022، وبدأت دروسه المجانية في أكتوبر. كانت المواهب الأولية هي الرسم، الغناء، والأشغال اليدوية. ثم توسعت لتشمل التصوير الفوتوغرافي، الطهي، الزراعة، الحياكة، القراءة، تصميم الأزياء، والمزيد. قبل إكمال سنته الأولى، وصل عدد الأطفال المبدعين إلى مئة. تطورت مشاريع المركز مع مرور الوقت، مستهدفة مجموعات متنوعة وأعمار مختلفة. يهدف المركز إلى تطوير الإمكانيات البشرية، إطلاق العنان للإبداع، تأكيد التعاون، ودعم رحلتهم في تحقيق أحلامهم.
يواصل مركز إبداع رحلته، مقدماً أفكارًا ومواهب جديدة، وجاذباً المزيد من الطاقة. يطمح أن يكون نوراً مرشداً لكل طفل يحلم ولا يعرف من أين يبدأ، ولكل بالغ يريد أن يرشدهم على الطريق.
الرسالة
تتطلع “إبداع” إلى أن تصبح قوة رائدة، تدفع الأفراد الموهوبين إلى إعادة تعريف وتجاوز الحدود الإبداعية التقليدية على مستوى عالمي لتعزيز السلام.
الرؤية
متجسدة في جوهر الإبداع، تسعى “إبداع” إلى تحفيز الابتكار اللامحدود من خلال رعاية المواهب داخل مجتمعها وتعزيز ثقافة الإبداع المستمر.
الأهداف والغايات
- تطوير مهارات الشباب في الموسيقى، الكتابة الإبداعية، والمسرح، وتعزيز الثقافة الفنية في مجتمع شامل.
- هدفنا العام هو تطوير وتعزيز مهارات الشباب في الموسيقى، الكتابة الإبداعية، والمسرح، وتوفير منصات فعالة للتعبير الفني، بهدف بناء جيل من الفنانين المبدعين وتعزيز الثقافة الفنية في المجتمع.
- تطوير مهارات الشباب في الموسيقى، الكتابة الإبداعية، والمسرح، وتعزيز الثقافة الفنية في مجتمع شامل.
- هدفنا العام هو تطوير وتعزيز مهارات الشباب في الموسيقى، الكتابة الإبداعية، والمسرح، وتوفير منصات فعالة للتعبير الفني، بهدف بناء جيل من الفنانين المبدعين وتعزيز الثقافة الفنية في المجتمع.
- تعزيز دور الأمهات في المجتمع من خلال تقديم برامج تمكين ودعم مشاريع النساء، بهدف تحقيق التوازن والمشاركة الفعّالة في بناء السلام.
- هدفنا العام هو تعزيز دور الأمهات في المجتمع من خلال توفير برامج تمكين وتدريب، وتشجيع مشاركتهن في الأنشطة المجتمعية، ودعم مشاريع تمكين النساء. يتم تحقيق هذا الهدف من خلال مشاركتهن الفعّالة في بناء السلام وتحقيق التوازن والمشاركة الفعّالة في المجتمع.